الضوء الشارد عبر كفي
يزحف من تحت الباب الخشبي
يعانق الزوايا في تلاحم غريب
ويبقى منه ضوء عابر
يمر على وجهي
فلا تستطيع يداي أن تلتقطانه
حقيقي هذا الإحساس
يجعلني ألهث ويوقظ في داخلي حباً خيالياً
ونسياناً مرتجفاً
وانتظر معجزة جديدة.
2
الليلة
فتحت عينيَّ ببطء
السقف المطرز بألوان رخامية يطالعني
وأحاول أن انسى تلك اللحظة
حين يطالعني وجهه
كزهرة عباد شمس تواجه السماء
من جهة الشرق دوماً.
3
ألم جميل يستشري كالهشيم
يلامس في شغف
مكان القلب
يتعاظم الألم، ينتشر ،
يزحف من تحت الباب الخشبي
يعانق الزوايا في تلاحم غريب
ويبقى منه ضوء عابر
يمر على وجهي
فلا تستطيع يداي أن تلتقطانه
حقيقي هذا الإحساس
يجعلني ألهث ويوقظ في داخلي حباً خيالياً
ونسياناً مرتجفاً
وانتظر معجزة جديدة.
2
الليلة
فتحت عينيَّ ببطء
السقف المطرز بألوان رخامية يطالعني
وأحاول أن انسى تلك اللحظة
حين يطالعني وجهه
كزهرة عباد شمس تواجه السماء
من جهة الشرق دوماً.
3
ألم جميل يستشري كالهشيم
يلامس في شغف
مكان القلب
يتعاظم الألم، ينتشر ،
يصل إلى أماكن كثيرة،
جسدي سكون أبدي
والقلب نهر متألم في سماء الغرفة.
الحزن يأتي مع الموت ..
سأودع خواطري
دفتراً صغيراً
لا رغبة لي بالبقاء في هذه الزاوية
فهي لا تكفيني
أريد الهرب ،
جسدي سكون أبدي
والقلب نهر متألم في سماء الغرفة.
الحزن يأتي مع الموت ..
سأودع خواطري
دفتراً صغيراً
لا رغبة لي بالبقاء في هذه الزاوية
فهي لا تكفيني
أريد الهرب ،
ولا أستطيع الاحتفاظ في كفي بعام آخر
فهناك دموع متجمدة في قلبي.
لا أريد أن أشعر بالحنين
سأرتدي الألوان الجميلة
وأرقص في حلبة الحياة
فهناك أمور لا تتوافق مع طبيعتي.
سأرتدي ثوبا أبيض
ونرقص معا
اقترب مني فأنت اليوم روحي.
هناك فوق الماء
صوت وحيد
يعود إلى الحياة
يفتح عينيه بصمت مكرر
يمسك بكتاب
يثرثر
فأعرف بأنني هذه المرة
فهناك دموع متجمدة في قلبي.
لا أريد أن أشعر بالحنين
سأرتدي الألوان الجميلة
وأرقص في حلبة الحياة
فهناك أمور لا تتوافق مع طبيعتي.
سأرتدي ثوبا أبيض
ونرقص معا
اقترب مني فأنت اليوم روحي.
هناك فوق الماء
صوت وحيد
يعود إلى الحياة
يفتح عينيه بصمت مكرر
يمسك بكتاب
يثرثر
فأعرف بأنني هذه المرة
لن أتعرف إلى وجهي في المرآة.
في قلبي الصغير
وجهٌ متعبٌ
كلما اقتطفني
أتألم لوحدتي
كانت أحلاماً تعبث بقدرنا،
تفاحة بين ذراعيّ
وروح تسأل
كم من الوقت مَر؟
في قلبي الصغير
وجهٌ متعبٌ
كلما اقتطفني
أتألم لوحدتي
كانت أحلاماً تعبث بقدرنا،
تفاحة بين ذراعيّ
وروح تسأل
كم من الوقت مَر؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق